
وطرحوا 12 سؤالاً عبر مواقع إلكترونية علي قيادات الجماعة للإجابة عنها قبل السير خلف الرجل هي:
1- لماذا تسمح الجماعة للبرادعي بالصعود فوق جهدها وتاريخها الطويل من التضحية بالأنفس والمال والوقت من أجل حرية الوطن؟..
2- أين تاريخ البرادعي في النضال والكفاح الوطني من أجل الحصول علي الحرية؟..
3- هل كل الوطنيين المناضلين من أجل الحرية لا يوجد فيهم من هو أهل ليتصدر زعامة مصر للتحرر؟
4- هل تأييد العوام (العامة) للبرادعي مؤهل كي يتصدر قيادة التحرر من الاستبداد وللعوام سوابق في تأييد من ساقونا إلي الهزائم والاستعباد؟
5- ما الضمانات التي تمنع البرادعي من الانقلاب علي الديمقراطية والتضحية بمن ساعدوه علي الوصول للحكم كما فعل كثير من طلاب الزعامة وألا يكرر تجربة سابقة تم فيها استخدام العوام كرأس حربة ضد صفوة المثقفين؟.
6- خلاف البرادعي مع الجمعية الوطنية للتغيير الذي وصف بأنه خلاف جذري حسب تعبير بعض أعضائها واستعانته بوجوه مجهولة وطنياً.. ألا يدل هذا علي بعض معالم شخصية الرجل من الانفرادية وغياب روح المشاركة والتعاون؟.
7- هل الحصانة الدولية التي يتمتع بها البرادعي وهي تعطيه القدرة علي خوض المعركة دون اعتقال أو تلفيق ولكن هل هذا كاف لنسير خلفه؟
8- تصريح البرادعي السابق حول ضرورة تغيير المادة الثانية من الدستور.. ألا يدل ذلك علي خفة انتمائه و ولائه لثقافة الشعب ودينه؟
9_ تصريحه بضرورة التمسك بالحداثة.. ألا يؤكد مساعيه لتقويض الإسلام في مصر؟
10_ عندما كان البرادعي رئيساً لوكالة الطاقة النووية ماذا فعل من أجل الأمن القومي لمصر وهي مهددة بالسلاح النووي الإسرائيلي.. ألا يدل ذلك علي أن الرجل يحمل أجندة مصالح غربية فقط ويسلبه رصيده الوطني ليصبح تحت الصفر؟
11_ ألا ترون أن خطة الرجل للإصلاح مازالت غامضة وموقف الرجل من رجال الأعمال النهابين غير واضح ؟
12_ ألا ترون أيضا أن موقفه من فقراء مصر وموقفه من الحزب الجاسم علي أنفاسنا نهب وسرقة وتعذيب واعتقال غير واضحة جميعها حتي الآن ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق