




تجمع أكثر من 200 قبطى اليوم فى ميدان التحرير بقيادة الحزب الليبرالى المصرى وأقباط من أجل مصر ومركز المليون لحقوق الإنسان، وطالبوا بوقف الاعتداءات على الأقباط.
وردد المتظاهرون الهتافات المناهضة لعبد الرحيم الغول عضو مجلس الشعب واتهامه بالوقوف وراء جريمة نجع حمادى.
ومن جانبه قام اليوم هانى الجزيرى رئيس حركة "أقباط من أجل مصر" بالذهاب لمجلس الشعب بتقديم مذكرة للدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب يطالب فيها بإقرار مناقشة مشروع قانون البناء الموحد لدور العبادة فى الدورة الحالية وإلغاء جلسات الصلح العرفى وإقرار سيادة القانون وتقديم الجناة الفعليين إلى المحاكمات العادلة ومحاسبة المقصرين من القيادات السياسية والشعبية والأمنية فى أحداث نجع حمادى والحوادث الطائفية الأخرى.
http://www.youm7.com//News.asp?NewsID=189586
هو في ايه مسلمين واقباط كلمه تكررت كثيرا في الآونه الاخيره ورائها ما يسمى باقباط المهجر ومن ورائهم ما يسمي بمنظمات حقوق الانسان والتي يتم توجيهها الى دول بعينها لزعزعة السلام الاجتماعي في هذه الدول وبث روح الفرقه بين ابناء الوطن الواحد وطبعا التمويل والتوجيه معروف مصدره ايه واطماعه ايه انتبهو ايها المصريون فالعدو يتربص بكم لتقسيمكم الى دولتين دوله مسلمه ودوله مسيحيه ثم لن يفرق بين الدولتين وسيقوم باحتلالهما معا.
وردد المتظاهرون الهتافات المناهضة لعبد الرحيم الغول عضو مجلس الشعب واتهامه بالوقوف وراء جريمة نجع حمادى.
ومن جانبه قام اليوم هانى الجزيرى رئيس حركة "أقباط من أجل مصر" بالذهاب لمجلس الشعب بتقديم مذكرة للدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب يطالب فيها بإقرار مناقشة مشروع قانون البناء الموحد لدور العبادة فى الدورة الحالية وإلغاء جلسات الصلح العرفى وإقرار سيادة القانون وتقديم الجناة الفعليين إلى المحاكمات العادلة ومحاسبة المقصرين من القيادات السياسية والشعبية والأمنية فى أحداث نجع حمادى والحوادث الطائفية الأخرى.
http://www.youm7.com//News.asp?NewsID=189586
هو في ايه مسلمين واقباط كلمه تكررت كثيرا في الآونه الاخيره ورائها ما يسمى باقباط المهجر ومن ورائهم ما يسمي بمنظمات حقوق الانسان والتي يتم توجيهها الى دول بعينها لزعزعة السلام الاجتماعي في هذه الدول وبث روح الفرقه بين ابناء الوطن الواحد وطبعا التمويل والتوجيه معروف مصدره ايه واطماعه ايه انتبهو ايها المصريون فالعدو يتربص بكم لتقسيمكم الى دولتين دوله مسلمه ودوله مسيحيه ثم لن يفرق بين الدولتين وسيقوم باحتلالهما معا.
هناك تعليقان (2):
اعتقد ان الامر ده مخالف للواقع تماما
حيث ارى المسلمون يتعاملون مع المسيحيين بكل الود ولا خلاف ولا نزاع الا فى الاونة الاخيرة واشعر بأنها مختلقة لزعزعة امن الكيان الاجتماعى المصرى
كلامك مظبوط يا سالي ولكن هناك ايدي خفيه تتدخل لإشعال نار الفتنهويطلقون على انفسهم اقباط المهجر
إرسال تعليق